أدى أكثر من ربع مليون مصل من المواطنين والزوار صلاة الجمعة في خامس أيام عيد الفطر، وسط خدمات متكاملة ووجود أمني مكثف لرجال المرور وأمن الحرم الذين عملوا على تنظيم دخول وخروج المصلين.
وثمن عدد من المعتمرين الذين يشدون الرحال للعودة لبلدانهم، جهود حكومة خادم الحرمين الشريفين في تأمين المستلزمات اللازمة لرعاية ضيوف الرحمن.
يقول المعتمر محمد إقبال من جهمورية باكستان «الحمد لله لقد أتيت المملكة وأديت العمرة وصليت الجمعة الأخيرة في الحرم النبوي الشريف، وسأتوجه إلى مكة المكرمة لأداء العمرة مرة أخرى وبعدها سأعود إلى بلدي».
وبين أنه يقف عاجزا عن التعبير عن ما قدمته المملكة من خدمات للزوار والمعتمرين، وقال «ندعو الله عز وجل أن يحفظ قادة هذه البلاد ويوفقهم في جهودهم العظيمة في خدمة ملايين الحجاج الذين يفدون إلى المملكة سنويا».
من جهته قال المعتمر صلاح علي «ليس غريبا على قادة هذه البلاد تسخير هذه الإمكانيات الكبيرة من أجل الزوار والمعتمرين، وقد شرفهم الله عز وجل بهذا الواجب الديني الذي يميزهم عن غيرهم»، مضيفا «في كل عام أحضر إلى هذه البلاد الطاهرة وفي كل مرة ألاحظ أن هناك تطويرا في الخدمات التي تقدمها المملكة لضيوف الرحمن».
من جهته أوضح الشيخ عبدالواحد الحطاب مدير العلاقات بوكالة شؤون المسجد النبوي أن جميع الإمكانيات والجهود تم وضعها في خدمة المصلين في أول جمعة بعد العيد، مضيفا أن خمسة آلاف موظف وموظفة عملوا على خدمة المصلين وتنظيم دخولهم وخروجهم عبر 100 باب بالمسجد النبوي الشريف، إضافة لفرش عشرة آلاف مدة وسجادة في ساحات المسجد النبوي الشريف وتقديم مياه زمزم المبردة، مشيرا إلى أن هذه الجهود بذلت بمتابعة نائب رئيس الحرمين الشريفين لشؤون المسجد النبوي الشريف الشيخ الدكتور عبدالعزيز الفالح.
وثمن عدد من المعتمرين الذين يشدون الرحال للعودة لبلدانهم، جهود حكومة خادم الحرمين الشريفين في تأمين المستلزمات اللازمة لرعاية ضيوف الرحمن.
يقول المعتمر محمد إقبال من جهمورية باكستان «الحمد لله لقد أتيت المملكة وأديت العمرة وصليت الجمعة الأخيرة في الحرم النبوي الشريف، وسأتوجه إلى مكة المكرمة لأداء العمرة مرة أخرى وبعدها سأعود إلى بلدي».
وبين أنه يقف عاجزا عن التعبير عن ما قدمته المملكة من خدمات للزوار والمعتمرين، وقال «ندعو الله عز وجل أن يحفظ قادة هذه البلاد ويوفقهم في جهودهم العظيمة في خدمة ملايين الحجاج الذين يفدون إلى المملكة سنويا».
من جهته قال المعتمر صلاح علي «ليس غريبا على قادة هذه البلاد تسخير هذه الإمكانيات الكبيرة من أجل الزوار والمعتمرين، وقد شرفهم الله عز وجل بهذا الواجب الديني الذي يميزهم عن غيرهم»، مضيفا «في كل عام أحضر إلى هذه البلاد الطاهرة وفي كل مرة ألاحظ أن هناك تطويرا في الخدمات التي تقدمها المملكة لضيوف الرحمن».
من جهته أوضح الشيخ عبدالواحد الحطاب مدير العلاقات بوكالة شؤون المسجد النبوي أن جميع الإمكانيات والجهود تم وضعها في خدمة المصلين في أول جمعة بعد العيد، مضيفا أن خمسة آلاف موظف وموظفة عملوا على خدمة المصلين وتنظيم دخولهم وخروجهم عبر 100 باب بالمسجد النبوي الشريف، إضافة لفرش عشرة آلاف مدة وسجادة في ساحات المسجد النبوي الشريف وتقديم مياه زمزم المبردة، مشيرا إلى أن هذه الجهود بذلت بمتابعة نائب رئيس الحرمين الشريفين لشؤون المسجد النبوي الشريف الشيخ الدكتور عبدالعزيز الفالح.